الــــمــــارد الـــفـــــتـــــحــــاوي منتديات محمد
اهلا وسهلا بك زائرا في منتديات المارد الفتحاوي منتديات محمد
انت لم تقوم بتسجيل الدخول بعد ينبغي عليك تسجل الدخول لكي تتمكن من مشاهده كل مواضيع منتديات المارد الفتحاوي منتديات محمد
وشكرا
نتمي لكم مشاهده طيبه
الــــمــــارد الـــفـــــتـــــحــــاوي منتديات محمد
اهلا وسهلا بك زائرا في منتديات المارد الفتحاوي منتديات محمد
انت لم تقوم بتسجيل الدخول بعد ينبغي عليك تسجل الدخول لكي تتمكن من مشاهده كل مواضيع منتديات المارد الفتحاوي منتديات محمد
وشكرا
نتمي لكم مشاهده طيبه
الــــمــــارد الـــفـــــتـــــحــــاوي منتديات محمد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أيات وأحاديث

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ميوم الاموره
مشرف مميز
مشرف مميز
ميوم الاموره


عدد المساهمات : 709
نقاط : 57035
تاريخ التسجيل : 01/05/2009
العمر : 41
الموقع مشرفة

أيات وأحاديث Empty
مُساهمةموضوع: أيات وأحاديث   أيات وأحاديث I_icon_minitimeالخميس يونيو 18, 2009 3:55 pm

أيات وأحاديث Lovelyislamcomments2

--------------------------------------------------------------------------------

بسم الله الرحمن الرحيم
أحبائي في الله
بداية من اليوم ان شاء ربي سأحاول أن أقوم بوضع اية وحديث وشرح مبسط لما يحملان من معان ومواضبع وذلك من كتاب الشيخ ابن عثيمين (اسأل الله له الرحمة) كل يوم وابدأ اليوم بالتوبه

قال العلماء: التوبة واجبة من كل ذنب ، فإن كانت المعصية بين العبد وبين اتلله تعالي، لا تتعلق بحق آدمي؛ فلها ثلاثة شروط
أحدها: أن يقلع عن المعصية
والثاني: أن يندم على فعلها
والثالث : أن يعزم أن لا يعود إليها أبداً. فإن فقد أحد الثلاثة لم تصح توبته
وإن كانت المعصية تتعلق بآدمي فشروطها أربعة: هذه الثلاثة، وأن يبرأ منحق صاحبها، فإن كانت مالاً او نحوه رده إليه، وإن كانت حد قذف ونحوه مكنه منه أو طلب عفوه ، وإن كانت غيبة استحله منها . ويجب أن يتوب من جميع الذنب، وبقي عليه الباقي. وقد تظاهرت دلائل الكتاب والسنة وإجماع الأمة على وجوب التوبة
قال الله تعالي: ( وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)(النور: من الآية31) وقال تعالي: (وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ )(هود: من الآية3) وقال تعالي: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحاً)التحريم: من الآية

الشرح

قال المؤلف- رحمه الله تعالي - باب التوبة:التوبة لغة: من تاب يتوب ، إذا رجع
وشرعاً : الرجوع من معصية الله تعالي إلي طاعته
وأعظمها وأوجبها التوبة من الكفر إلي الإيمان ، قال الله تعالي: )قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ)(لأنفال: من الآية38) )قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ)(لأنفال: من الآية38)(قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ)(لأنفال: من الآية38) (قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ)لأنفال: من الآية38(قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ)(لأنفال: من الآية38) ، ثم يليها التوبة من الكبائر ؛ كبائر الذنوب
ثم المرتبة الثالثة: التوبة من صغائر الذنوب
والواجب علي المرء، أن يتوب إلي الله - سبحانه وتعالي- من كل ذنب
وللتوبة شروط ثلاثة: كما قال المؤلف - رحمه الله- ، ولكنها بالتتبع تبلغ إلي خمسة
الشرط الأول: الإخلاص لله، بأن يكون قصد الإنسان بتوبته وجه الله- عز وجل- وأن يتوب الله عليه، ويتجاوز عما فعل من المعصية. لا يقصد بذلك مراءاة الناس والتقرب إليهم، ولا يقصد بذلك دفع الأذية من السلطات وولي الأمر
وإنما يقصد بذلك وجه الله والدار الآخرة، وأن يعفو الله عن ذنوبه
الشرط الثاني: الندم على ما فعل من المعصية؛ لأن شعور الإنسان بالندم هو الذي يدل علي انه صادق في التوبة؛ بمعني أن يتحسر على ما سبق منه، وينكسر من أجله، ولا يري أنه في حل منه حتى يتوب منه إلي الله
الشرط الثالث: أن يقلع عن الذنب الذي هو فيه، وهذا من أهم شروطه. والإقلاع عن الذنب : إن كان الذنب ترك واجب؛ فالإقلاع عنه بفعله؛ مثل أن يكون شخص لا يزكي، فأراد أن يتوب إلي الله، فلابد من ان يخرج الزكاة التي مضت ولم يؤدها. وإذا كان الإنسان مقصراً في بر الوالدين؛ فإنه يجب عليه أن يقوم ببرهما، وإذا كان مقصراً في صلة الرحم؛ فإنه يجب عليه أن يصل الرحم

الحديث

وعن ابن عباس -رضي الله عنهما- أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال: (( لو أن لابن آدم ملء واد مالاً: لأحب أن له إليه مثله ولا يملا عين ابن آدم إلا التراب، ويتوب الله على من تاب)).(98)(متفق عليه)وعن أبي هريرة- رضي الله عنه- أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال(( يضحك الله- سبحانه وتعالي-إلي رجلين يقتل أحدهما الآخر يدخلان الجنة، يقاتل هذا في سبيل الله فيقتل، ثم يتوب الله على القاتل فيسلم فيستشهد))(99) متفق عليه

الشرح

فالحديث الأول عن عبد الله بن عباس- رضي الله عنهما- ومعناه: أن ابن آدم لن يشبع من المال، ولو كان له واد واحد(( لا بتغي)) أي طلب أن يكون ل وديان، ولا يملأ غلا التراب؛ وذلك إذا مات ودفن وترك الدنيا وما فيها؛ حينئذ يقتنع؛ لأنها فاتنة، ولكن مع ذلك حث الرسول صلي الله عليه وسلم على التوبة؛ لأن الغالب أن الذي يكون عنده طمع في المال؛ أنه لا يحترز من الأشياء المحرمة من الكسب المحرم
ولكن دواء ذلك بالتوبة إلي الله ولهذا قال: (( ويتوب الله علي من تاب )) فمن تاب من سيئاته- ولو كانت هذه السيئات مما يتعلق بالمال -فإن الله يتوب عليه
أما الحديث الثاني فهو عن أبي هريرة- رضي الله عنه- أن النبي صلي الله عليه وسلم قال: (( يضحك الله إلي رجلين..)) الحديث
فضحك الله إلي هذين الرجلين؛ لأنه كان بينهما تمام العداوة في الدنيا؛ حتى إن أحدهما قتل الآخر ، فقلب الله هذه العدواة التي في قلب كل واحد منهم، وأوال ما في نفوسهما من الغل، لأن أهل الجنة يطهرون من الغل والحقد؛ كما قال الله-تعالي- في وصفهم(وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ) الحجر:47
فهذه وجه العجب من الله- عز وجل- لهذين الرجلين أنه كان بينهما تمام العداوة،ثم إن الله-تعالي- من على هذا القاتل الذي كان كافراً فتاب، فتاب الله عليه
ففيه دليل: على أن الكافر إذا تاب من كفره-ولو كان قد قتل أحداً من المسلمين-فإن الله- تعالي- يتوب عليه؛ لأن الإسلام يهدم ما قبله


وهذا لبيان التوبة وفضلها وان شاء الله تتوالي المواضيع

ونفعنا الله بما علمنا وعلمنا ما ينفعنا



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أيات وأحاديث
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الــــمــــارد الـــفـــــتـــــحــــاوي منتديات محمد :: منتدي ديننا الإسلامي وتعاليمه :: القرأن الكريم والسنه-
انتقل الى: