الــــمــــارد الـــفـــــتـــــحــــاوي منتديات محمد
اهلا وسهلا بك زائرا في منتديات المارد الفتحاوي منتديات محمد
انت لم تقوم بتسجيل الدخول بعد ينبغي عليك تسجل الدخول لكي تتمكن من مشاهده كل مواضيع منتديات المارد الفتحاوي منتديات محمد
وشكرا
نتمي لكم مشاهده طيبه
الــــمــــارد الـــفـــــتـــــحــــاوي منتديات محمد
اهلا وسهلا بك زائرا في منتديات المارد الفتحاوي منتديات محمد
انت لم تقوم بتسجيل الدخول بعد ينبغي عليك تسجل الدخول لكي تتمكن من مشاهده كل مواضيع منتديات المارد الفتحاوي منتديات محمد
وشكرا
نتمي لكم مشاهده طيبه
الــــمــــارد الـــفـــــتـــــحــــاوي منتديات محمد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ذكرى استــشهاد القائد البطل// جمال عبد الرازق أسطــورة الفهــد الأسود فى رفـح

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الكاسر




عدد المساهمات : 15
نقاط : 49667
تاريخ التسجيل : 09/10/2010
العمر : 35
الموقع تحى فتح وتدوم

ذكرى استــشهاد القائد البطل// جمال عبد الرازق أسطــورة الفهــد الأسود فى رفـح  Empty
مُساهمةموضوع: ذكرى استــشهاد القائد البطل// جمال عبد الرازق أسطــورة الفهــد الأسود فى رفـح    ذكرى استــشهاد القائد البطل// جمال عبد الرازق أسطــورة الفهــد الأسود فى رفـح  I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 18, 2010 4:44 pm

ولد الشهيد جمال عبد الرازق في مخيم الشابورة بمدينة رفح الصمود بتاريخ 2/10/1970م بدأ حياته النضالية مبكرا حيث كان يشارك في المظاهرات والمسيرات التي كانت تخرج آنذاك قبل انتفاضة عام 1987م حيث كان ينتمي لحركة الشبيبة الطلابية فكان مخلص ومحب للكفاح والنضال، عرف منذ صغره أبعاد قضيته وفهم اللعبة ومن ثم التحق بالقيادة الوطنية الموحدة للانتفاضة وعمل فيها ومن ثم عمل مع اللجان الشعبية التابعة لحركة فتح، واعتقل بعد ذلك بتهمة المشاركة في تنظيم فتح وحكم عليه بالسجن لمدة ثمانية عشر شهرا أمضاها في سجن النقب الصحراوي، وخرج من المعتقل وواصل طريقه النضالي الذي بدأه ومن ثم التحق بالقوات الضاربة وبعد ذلك الجهاز العسكري لحركة فتح 'الفهد الأسود'، وأصيب خلال الانتفاضة الأولى عدة مرات في المواجهات، ومن ثم اعتقل مرة أخرى على تهمة انتماءه لتنظيم مسلح تابع لحركة فتح ولكنه أمضي أربعون يوما تحت التحقيق في أنصار 4 بخان يونس ولم يعترف على شيء وخرج من السجن صامدا شامخا لم يهين أو يستكين وواصل طريقه حيث اشترك في عدة عمليات عسكرية على الجيش الإسرائيلي وبعد ذلك أصبح مطاردا للجيش الإسرائيلي فكان سؤلا للجناح العسكري في مدينة رفح التابع للفهد الأسود واشترك في عدة عمليات قتالية مع الجيش الإسرائيلي من خلال إلقاء القنابل اليدوية والاشتباكات العسكرية استمر مطارداً لمدة 8 شهور وبعد ذلك حاصره الجيش الإسرائيلي في مخيم جباليا للاجئين بتاريخ 10/1/ 1992م وقد حكم عليه آنذاك 17 عاما بتهمة انتمائه للفهد الأسود واشتراكه في عدة عمليات أصاب خلالها ضابط وجنديين إسرائيليين أمضى 8 سنوات في السجن متنقلا بين سجن غزة المركزي وسجن عسقلان وسجن السبع وسجن الرملة ومن ثم استقر في سجن نفحة الصحراوي وكان في السجن صامدا صابرا، الكل عرفه وعرف عنه شجاعته وتصديه لإدارة السجن وشرطتها الأوغاد خرج من السجن بتاريخ 9/9/1999 وعاد مرة أخرى لطريقه التي سلكها من الكفاح والنضال لأنه عاهد أخيه الشهيد عطايا أبو سمهدانة صديقه الأبدي ورفيق دربه في النضال على المضي قدما في الطريق والدرب الذي سار عليه زميله الشهيد عطايا واحمد أبو صهيبان، خرج من المعتقل وانخرط ثانية في المجتمع الذي أحبه وأحب عطائه المتواصل الذي لا ينتهي.. فعمل مديرا في وزارة الاقتصاد والتجارة ومن ثم التحق بجامعة القدس المفتوحة ليكمل دراسته الجامعية وكان أحد روادها واستقطب طلبة جدد في صرح الشبيبة العملاقة، كان له الدور الكبير في مساعدة الطلاب من خلال تقديم المساعدات المالية والإدارية من خلال إدارة الجامعة. شارك في عدة فعاليات شعبية ودائما كان حريصا على المشاركة في كل مهرجانات واعتصامات الأسرى والمسيرات والمظاهرات المعادية للاستيطان الصهيوني، وما أن اندلعت انتفاضة الأقصى المجيدة حتى هب كالعاصفة يبحث عن قوات الاحتلال في كل مكان.. شارك في عدة عمليات عسكرية خلال الانتفاضة المتواصلة أبرزها عملية الحدود مع مصر في منطقة 'الشعوت' وعملية الباص عند المطار وعمليات العبوات الناسفة عند موراج وكفار داروم والقرارة وغوش قطيف كان دائما شعلة لا تنطفئ لا ينام ولا ييأس كان سلاحه دائما في يمينه قابضا على زناده، وشكل عدة مجموعات مسلحة في رفح وخان يونس، عرف عنه شجاعته وقوته اللامحدودة، مخلصا لأرواح الشهداء الأبرار الذين سقطوا من قبله ..

حادثة اغتـــياله ..
نشرت صحيفة الإندبندت البريطانية تفاصيل عن إحدى هذه العملية الجبانة في اغتيال القائد جمال عبد الرازق نقلا عن جندي إسرائيلي سابق شارك في عملية اغتيال في قطاع غزة عام 2000 قتل خلالها ثلاثة من المارة إضافة إلى ناشطين فلسطينيين هما هدف العملية على حد قول الجندي.الجندي رفض الكشف عن هويته لأنه يعلم أنه توجه له تهم في معظم دول الغرب لأن ما قام به يعد في معظم هذه الدول انتهاك صارخ للقانون الدولي.يقول الجندي إن الفرقة التي كان يعمل بها تلقت تدريبات خاصة على الاغتيالات، لكن العملية التي يتحدث عنها كان من المفروض أن تكون عملية اعتقال فحسب، وأنهم سيطلقون النار فقط في حال كان الهدف مسلحا. يقول: 'لقد خاب أملنا حين قيل لنا إنها عملية اعتقال، لأننا نرغب في القتل.' وبعد ذلك توجهت الوحدة الخاصة إلى غزة بتاريخ 22 تشرين الثاني عام 2000 وأخذت موقعها استعدادا لتنفيذ العملية.كان المستهدف الأول في العملية عسكري فلسطيني، على حد قول الجندي، يدعا جمال عبد الرازق. كان يجلس في المقعد الخلفي في سيارة سوداء من نوع هيونداي التي كان يقودها رفيقه عوني ظهير، وكانوا في طريقهم إلى خان يونس. لم تكن لديهم أية فكرة عن الكمين الذي ينتظرهم عند مفترق موراج على شارع صلاح الدين، وهذا المقطع من الشارع يمر بالقرب من مستوطنة اسرائيلية. اعتاد عبد الرازق أثناء مروره أن يشاهد ناقلة جند مدرعة بجانب الطريق، لكنه هذه المرة لم يكن يعلم أن طاقمها المعتاد تم استبداله بوحدة مظليين خاصة تضم على الأقل اثنين من القناصين المهرة. ويضيف الجندي السابق أن المخابرات الإسرائيلية (الشين بيت) كانت ترصد كل خطوة يقوم بها عبد الرازق حتى قبل أن يغادر منزله في مدينة رفح بواسطة اتصال مباشر مع اثنين من العملاء الفلسطينيين أحدهم كانت تربطه صلة قرابة من الدرجة الثانية بالشخص المستهدف. ويقول الجندي الذي سيقتل عبد الرازق بعد لحظات: 'ذهلت من دقة التفاصيل التي قدمت للشين بيت. فقد كانوا يعرفون كم تبقى من قهوة في فنجانه حين غادر المنزل، وبأن برفقته سائق وبأن أسلحتهم كانت في مؤخرة السيارة وليس داخل السيارة.' ويؤكد الجندي أن الفرقة ولغاية العشرين دقيقة الأخيرة كانت تعلم أنها أمام عملية اعتقال سهلة خصوصا أن معلومات العملاء أكدت أن الأسلحة في مؤخرة السيارة ولن يتمكن المستهدف من استعمالها على الفور.ثم يضيف أن الأوامر تغيرت فجأة، ويقول: 'أبلغونا أنه سيصل خلال دقيقة وتلقينا أوامر بأنها ستكون عملية اغتيال في النهاية.' وحسب اعتقاد الجندي، فإن الأوامر كانت ترد من غرفة عمليات حربية وأن انطباعه بأن 'جميع كبار القادة العسكريين كانوا يشرفون على العملية بما فيهم العميد. ويضيف: 'لم يكن الرجلان ليشكا في أي شيء عند اقترابهم من المفترق رغم أن شاحنة كبيرة تابعة للجيش الاسرائيلي تحركت عن جانب الطريق لتعترض طريقهم. لم يكونوا ليعرلموا أن هذه الشاحنة مليئة بالجنود المدججين بالسلاح.' لكن الشاحنة، حسب رواية الجندي، تحركت قبل الوقت المحدد، فاعترضت سيارة أخرى إضافة إلى سيارة عبد الرازق، وكانت سيارة تاكسي من نوع مرسيدس تقل بالإضافة إلى سائقها خبازا اسمه سامي أبو لبن 29 عاما، وطالبا اسمه نائل اللداوي 22 عاما. وكانوا في طريقهم من رفح إلى خان يونس لمحاولة شراء قليل من السولار للمخبز والذي كان نادرا في ذلك الوقت.ومع اقتراب لحظة الحسم، يقول القناص إنه بدأ يرتجف. يقول: 'ما حدث هو أنني كنت أنتظر السيارة وفقدت السيطرة على أرجلي. كنت أحمل بندقية م16 مزودة بمنظار خاص، كان ذلك من أغرب الأشياء التي حدثت لي في حياتي. شعرت بالتركيز التام، وحين بدأت السيارات تقترب إذا بها اثنتين وليس واحدة. توقفت الشاحنة وتوقف كل شيء. أمهلونا ثانيتين ثم قالوا: 'أطلقوا النار!' جميعنا سمعنا قائد الفرقة يصرخ: 'أطلقوا النار.''بدأت أطلق النار ، وكذلك فعل الجميع. فقدت السيطرة على نفسي. أطلقت 11 رصاصة على رأس عبد الرازق الذي كان في المقعد الخلفي وكان يظهر بوضوح في منظار بندقيتي. استطعت أن أكتفي بطلقة واحدة كفيلة بتصفيته لكنني استمريت بإطلاق النار مدة خمس ثوان. نظرت من خلال منظار البندقية فشاهدت رأسه ينشطر إلى نصفين. لم يكن ثمة سبب لإطلاق 11 رصاصة. ربما يكون ذلك بسبب الخوف، أو ربما تمشيا مع ما يحدث أمامي، لا أدري لكنني واصلت إطلاق النار.'وحسب ما يتذكر القناص، فإن أوامر إطلاق النار لم تعط للقناصين فقط، بل للجميع. وأنه ليس متأكدا إن كان الجنود الذين داخل الشاحنة قد ظنوا خطئا أن النار أطلقت عليهم من داخل السيارات الفلسطينية. ويضيف القناص أن الجنود بداخل الشاحنة ارتبكوا وأخذوا يطلقون النار فبدأت إحدى السيارتين بالتحرك إلى أن صاح قائد المجموعة 'توقفوا، توقفوا، توقفوا!' وبعد لحظات شاهد القناص الذي يروي القصة أن كلتا السيارتين قد اخترقتها زخات الرصاص بما فيها السيارة التي كانت تمر صدفة. يضيف الجندي الإسرائيلي: 'قتل عبد الرازق وسائقه ظهير، وقتل الخباز أبو لبن والطالب اللداوي. أما سائق التاكسي ناهد فوجو فنجا بأعجوبة ولم يصب بأذى. أذكر جثة واحدة من الأربعة التي كانت ملقاة على الأرض لأن مشهدها أذهلني. كانت مثل الكيس وكان الذباب يحيط بها من كل جانب. سأل سائل من الذي أطلق النار على التاكسي، لكن أحدا لم يجب ذلك السؤال. كان الجميع مرتبكين، كان واضحا أن التاكسي قد مزقه الرصاص، لكن أحدا لم يعترف بذلك. وحين عدنا إلى القاعدة تقدم اقائد وهنئنا. تلقينا مكالمة هاتفية من رئيس الوزراء ومن وزير الدفاع ومن رئيس الأركان جميعهم يهنئوننا قائلين: 'لقد نجحت المهمة نجاحا مطلقا، شكرا لكم.' ويضيف الجندي: ' ومنذ ذلك الوقت عرفت أنهم في غاية السعادة. وكان اهتماهم يتركز على أنه كان ثمة خطر أن يصاب احد الجنود بنيران صديقة. وكان أحد الجنود قد اصيب فعلا من رصاصة مرتدة ، وبعد ذلك نزل أحد الجنود من الشاحنة وأطلق النار على جثة هامدة ملقاة على الأرض.'يقول القناص إن انطباعه كان أن الاسرائيليين يريدون إرسال رسالة إلى الفلسطينيين وإلى الصحافة مفادها أنهم زادوا وتيرة المعركة. ويقول: 'كانوا يشعرون بنجاح منقطع النظير، أما أنا فكنت بانتظار تقرير يطرح كافة الأسئلة التي يجب أن تطرح، ويبدي شيئا من الندم على فشل العملية، لكن ذلك لم يحدث. يقول: 'كانوا يشعرون بنجاح منقطع النظير، أما أنا فكنت بانتظار تقرير يطرح كافة الأسئلة التي يجب أن تطرح، ويبدي شيئا من الندم على فشل العملية، لكن ذلك لم يحدث. كل ما شعرت به أن الجنرالات أدركوا أنهم حققوا نجاحا سياسيا من خلال العملية.'وبعد الضجة التي أثارتها عملية الاغتيال، حيث وصفها محمد دحلان قائد الأمن الوقائي آنذاك 'بالاغتيال البربري'. فسارع العميد داني نافيه قائد القوات الاسرائيلية في غزة إلى إبلاغ الصحافة بأن الجيش كان ينوي اعتقال عبد الرازق لكنه أشهر بندقية كلاشنكوف وحاول أن يطلق النار على الجنود مما حدا بهم أن يطلقوا النار باتجاه سيارته. كما ادعى نافيه أن الضحيتين الأخريين كانا من عناصر فتح وتربطهما صلة بعبد الرازق. وتنقل الإندبندنت عن والد الطالب الجامعي (اللداوي) أن ابنه تواجد في المكان صدفة ولم تكن تربطه أية علاقة بالمقاومة ز اما سائق التاكسي الذي نجا بأعجوبة فقد رفض الحديث مع الصحافة قائلا: 'تريدون أجراء مقابلة معي لكي يأتي الجيش افسرائيلي ويقصف منزلي '

واليكم صورة للشهيد البطل



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المارد
Admin
Admin
المارد


عدد المساهمات : 756
نقاط : 56487
تاريخ التسجيل : 25/04/2009
العمر : 32
الموقع انا ابن الفتح ما هتفت لغيرها

ذكرى استــشهاد القائد البطل// جمال عبد الرازق أسطــورة الفهــد الأسود فى رفـح  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذكرى استــشهاد القائد البطل// جمال عبد الرازق أسطــورة الفهــد الأسود فى رفـح    ذكرى استــشهاد القائد البطل// جمال عبد الرازق أسطــورة الفهــد الأسود فى رفـح  I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 18, 2010 8:42 pm

رحمة الله عليه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ذكرى استــشهاد القائد البطل// جمال عبد الرازق أسطــورة الفهــد الأسود فى رفـح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عااااجل :غدا يصادف ذكرى استشهاد القائد
» اليوم يصادف ذكرى استشهاد جنرال فلسطين القائد الشهيد حسن المدهون ادخل و جدد العهد و البيعة
» ذكرى استشهاد الراحل القائد المؤسس///ياسر عرفات""أبو عمار""
» ذكر أستشهاد القائد ** ابو عمار ** يا سر عرفات**
» سيدي القائد حبيبي ( ياسر عرفات )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الــــمــــارد الـــفـــــتـــــحــــاوي منتديات محمد :: منتديات ابناء ومناصري حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: